كان الله مع الجزائر في مباراة الخميس القادم وليكن هذا اليوم يوم فرحة مشتركة للتونسيين و الجزائريين الذين مثلما اختلطت دماء شهدائهم في سيدي يوسف نتمنى أن تختلط أفراحهم و تتواصل إلى آخر عتبة من هذه الدورة. و لم لا يتجدد الموعد بعد موعد البطولة العربية، عندها سنقول: صُبّي حيثما شئت فسيأتينا خراجك..