من لم يرَ يوماً بين شجيرات أدغال كوستاريكا واحداً من تلك الضفادع الذهبية التي لا يتعدى حجمها إبهام طفل، لن يستطيع أن يحظى بعد اليوم بفرصة الاطلاع على هذا المشهد، إذ أن هذه البرمائيات الصغيرة انقرضت.
من لم يرَ يوماً بين شجيرات أدغال كوستاريكا واحداً من تلك الضفادع الذهبية التي لا يتعدى حجمها إبهام طفل، لن يستطيع أن يحظى بعد اليوم بفرصة الاطلاع على هذا المشهد، إذ أن هذه البرمائيات الصغيرة انقرضت.