قضّ يوسف المساكني مجدداً مضاجع التونسيين في رحلة الأمتار الأخيرة لكأس العالم، فاستعادت الجماهير لحظات المشاهد المؤلمة التي عاشها قبل أربع سنوات، بعد تغيبه عن مونديال روسيا لقطع في الرباط الصليبي، لكن ابن منطقة باردو طمأن عشاق نسور قرطاج بعد إصابة أخيرة تعرّض لها مع فريقه العربي القطري في سبتمبر الماضي.