بعد أربع سنوات من معرض في باريس عن توت عنغ آمون، تشهد العاصمة الفرنسية حدثاً ثقافياً جديداً مرتبطاً بمصر القديمة، من خلال معرض ضخم سيكون أبرز ما يتضمنه تابوت رمسيس الثاني، أحد أبرز الوجوه الفرعونية.
بعد أربع سنوات من معرض في باريس عن توت عنغ آمون، تشهد العاصمة الفرنسية حدثاً ثقافياً جديداً مرتبطاً بمصر القديمة، من خلال معرض ضخم سيكون أبرز ما يتضمنه تابوت رمسيس الثاني، أحد أبرز الوجوه الفرعونية.