تبدو مدرسة مكثر الداخلية للوهلة الأولى كغيرها من المدارس التونسية، لكن خصوصيتها تكمن في كونها تحقق اكتفاءها الذاتي من الطاقة والغذاء للتلاميذ وتمول أنشطة تكميلية تتيح لهم “الانفتاح على العالم”.
تبدو مدرسة مكثر الداخلية للوهلة الأولى كغيرها من المدارس التونسية، لكن خصوصيتها تكمن في كونها تحقق اكتفاءها الذاتي من الطاقة والغذاء للتلاميذ وتمول أنشطة تكميلية تتيح لهم “الانفتاح على العالم”.