حققت السينما التونسية خطوات ملموسة عربيا ودوليا خلال السنوات القليلة الماضية حتى أن فيلم (الرجل الذي باع ظهره) للمخرجة كوثر بن هنية وصل للمنافسات النهائية على أوسكار أفضل فيلم دولي واليوم تحتفل تونس بمرور 100 عام على تبنيها هذه الصناعة المتنامية.
حققت السينما التونسية خطوات ملموسة عربيا ودوليا خلال السنوات القليلة الماضية حتى أن فيلم (الرجل الذي باع ظهره) للمخرجة كوثر بن هنية وصل للمنافسات النهائية على أوسكار أفضل فيلم دولي واليوم تحتفل تونس بمرور 100 عام على تبنيها هذه الصناعة المتنامية.