مع وفاة الملكة إليزابيث الثانية، وجد أصحاب نظريات المؤامرة فرصة لا تضاهى لتطبيق تكتيكاتهم الاعتيادية بهدف زرع البلبلة والشكوك على الإنترنت، في نموذج ملفت لطريقة بث التضليل الإعلامي في ظل أحداث كبرى.
مع وفاة الملكة إليزابيث الثانية، وجد أصحاب نظريات المؤامرة فرصة لا تضاهى لتطبيق تكتيكاتهم الاعتيادية بهدف زرع البلبلة والشكوك على الإنترنت، في نموذج ملفت لطريقة بث التضليل الإعلامي في ظل أحداث كبرى.