من حسن حظ الترجي، أن رئيسه السيد حمدي المدب، يندفع دون حساب، بوقته وماله ومصالحه، كلما علم بأن واحدا من أشبال الترجي يتأوه ولو من قرصة نملة. ولكن، هل بإمكان حمدي المدب أن يتابع وحده “الشقيقة و الرقيقة ” في فريق يؤمه مئات اللاعبين ويسجل حضوره في كل المنافسات محليا و عربيا و قاريا؟